العــام حجيـــت وأنا عــند فيـــصل بعــود

سلام تسليم مثل الجلس في صلب عود

وإلا كما تمــر في وادي له الماء جرى

 في مزرع الخير اشوفه مرتبي مرتبي

 عند إبن سعدون عـــذقه حايني حايني

يقال أن صاحب هذه القصيده شاعر وفي يوم من الأيــام في الزمان المـاضي ذهب إلى إحدى القرى التي كانت على الطريق وطرق باب أحد المنازل وكــان يسمع عن صاحب هذا المنزل من السابق أنه وأسرته شعراء بما في ذلك البنات والأطفال وعند مشاهدته للبنت بجوار البيت وكان من عادة الــباديه الترحــيب بالضيف وإعطائه القهـوه حتى ياتي صاحب المنزل المهم عندما أحضرت البنـت القهوه لهذا الشـاعر قال في قرارة نفسه لما ذا لأبداء وأقول لها قصيده وأشوف النتيجه ويش تكون المهم قال القصيده المكتوبه أعلاه فردت عليه البنت.

الــــــرد

العــام حجيـــت وأنا عــند فيـــصل بعــود

واليوم عييت أزوع الهيض من ماء جرى

وثـــار صـــقر المشارف مــرتبي مرتبي

مــديت كفـــي وأنـــا لــه حايــني حايني

فلما سمع الشاعر رد البنت المتميز وإستطاعتها معرفة معاني قصيدته قرر أن يشرب القهوه وأن يتحرك قبل أن يأتي رب الأسره ويعلم عن القصيده ثم تكون ليلته غير مريحه طالما أن هذه الأسره كامله شعراء فخاف وانسحب ،،،،

Share

عدد المقيّمين 0 وإجمالي التقييمات 0