يابير جمك غزير او ركبوا فوقك براسين

يابير جمك غزير او ركبوا فوقك براسين

 

يابير جمك غزير او ركبوا فوقك براسين
حتى عبيد البحر فوقك يدنون السواني

هذان البيتان على طرق الجبل وطبعا الشاعر قالها ولها معاني ولكن كما قال المثل المعنى في بطن الشاعر فيها حقيقه اخفاء وتوريه للمعني الذي يقصده الشاعر في هذين البيتين ومن يدقق ويمعن النظر والتفكير ربما يصل او على الاقل قد يكون قريب من المعنى الذي رسمه الشاعر بكل اتقان وحرفنه وهذين البيتين يتداوله الكثير من كبار السن في بني مالك وكان في الماضي عندما يقوم الشخص بعمل ما فانه يرفع الصوت ويغني ولكل عمل طرق او لحن خاص به فالدياس له نغمه خاصه والذرايه لها ايضا نغمه خاصه والقصب .وغيرها والقصيده هذي كان صاحبها يرددها عندما كان يسوق الثيران في المجره لجلب الماء من البئر وهي على طرق الجبل وهذا الطرق اكثر شيوعا في مثل هذا الموقف .

 

Facebook Twitter Google+ Pinterest Reddit StumbleUpon Linkedin Tumblr Google Bookmarks Email

عدد المقيّمين 0 وإجمالي التقييمات 0

1 2 3 4 5

أضف تعليقك على الموضوع

code
||