الأيام والليالي .. مطية لا تتوقف عن المسير

"فقه الوقت" الشغل الشاغل للفضلاء، وإنما تعرف همة الرجل بقدر معرفته بمتطلبات وقته، واستثمار أيام عمره فيما

قراءة المستقبل

من الأبيات السائرة التي تتردد في عدد من السياقات العلمية والوعظية البيت اليتيم الذي ينسب إلى أبي إسحاق الغزي:

حب الذات من أهم المبادئ الإنسانية التي تساعد الفرد في الإقبال على الحياة والتواصل البناء مع الآخرين، فلكي يكون الإنسان قادراً

«المرأة» .. تلك الكيان الرومانسي الرقيق الذي يحلم بفارس يحملها على حصان أبيض لتستقر معه في عالمه، وتظل طول فترة شبابها

منَ الحقائق الثابتة والمسَلَّمات الكليَّة لدى كلِّ مسلم: أن هذا الدِّين جاء لتكريم الإنسان، ورفع درجته في العالَمين، وأنه أخْرَجَ الناس

من أبرز سمات عصرنا الراهن سهولة الوصول إلى المعلومة، فقد تيسر ذلك من خلال وسائل الاتصال الحديثة التي ذللت الصعاب ويسرت

ساهمت الهند مساهمة فعالة في الدراسات العربية عن طريق تشجيع علماء العربية وآدابها بالجوائز والأوسمة، والدعم المادي للتأليف

ما أكثر الآباء الذين يشتكون سهر أبنائهم في الليل ونومهم في النهار، وهم يعلنون عجزهم عن صرف أبنائهم عن هذه العادة التي

ليس أحد من الناس يختلف على أن العُمرُ أنفاسٌ معدودة، وأوقاتٌ محدودة، وساعات محسوبة، وأن من توفيقِ الله لعبدِه أن يفتَحَ له

لقيت صديقاً قديماً فذاكرته في بعض أمور كانت بيننا فضحك وقال: لا تؤاخذني فإني أنسى عشاي البارحة!