يا ناشدٍ عني ترانـي شليويـح

شليويح العطاوي من قبيلة عتيبة , وهو رجل شهم وشجاع نشأ وترعرع على الشجاعة فكانت مهنته وغايته فهو يغزو صيفاً وشتاءً

حكمة الرَجُل العجوز

كان أحد الملوك متعاظما في نفسه، فخورا بها، فجلس يوما على عرشه في قصره الفخم، محاطا بخدمه ورجال بلاطه ورأى جماهير

في زمن ما قبل الطفرة، لم يكن (بو عصاة) كثير مال، وليس له عيال، هو أقرب إلى الصعلكة (ثوبه وعمامته وقامته وعلى الله سلامته)

وهذا المثل شعبي ومعروف لدى كثير من الناس. و (داهية) هذه اسم لعجوز متوحشة وشرسة ووجبتها الشهية والرئيسية هي لحوم البشر.

هذالبيت من قصيده رثاء من رجل كبير في السن ماتت زوجته وتركته وحيداً بعد قضيا من العمر مافوق ألـ (٦٥) عاماً وهم

هذه الحكاية بفصولها وتفاصيلها من أروع الحكايات التي حصلت بتاريخ البادية كلها , ولا شك أن الغالبية قد سمعت عن المهادي

من أحقر الصفات في الإنسان هي صفة البخل – خصوصاً بخل الرجل على زوجته وعياله – ولكي أضع النقاط على الحروف لا بد وأن أوضح أن هناك فرقاً

من هذه القصص الشهيرة حكاية قيس آخر، هو قيس بن ذريح الذي عشق لبنى في زمن معاوية، في نفس الوقت الذي شهدت

من عجيب ما قرأت قديما قصة رجل جزار، أنهى عمله في آخر الليل ثم رجع إلى بيته، وهو في الطريق مر في زقاق مظلم، ارتطم بشيء

من المرويات، يقال: إن إعرابيًا دخل على المأمون قائلاً: يا أمير المؤمنين، إنني رجل من الأعراب، فرد عليه: لا عجب، فقال: إني أريد الحج،