إن عشت ياراسي كسيتك عمامة

بحثت عن مناسبة شطر البيت المقول (إن عشت ياراسي كسيتك عمامة) فكانت قصة وقصيدة جميلة جدا

القاضي موسى بن إسحاق

((تقدّمت امرأةٌ إلى مجلس القاضي موسى بن إسحاق بمدينة الرِّيّ سنة ٢٨٦هـ فادّعى وكيلُها بأنّ لموكلته على زوجها خمس مئة دينار (مهرها)،

في عام 1974 كان مهاتير محمد ضيف شرف في حفل الأنشطة الختامية لمدارس «كوبانج باسو» في ماليزيا وذلك

حكي لنا العرب في أسفارهم وفي رحلاتهم عن الغول والقطرب و»خوافي» الجن و»هواتف» السعالي والنسناس -التي تعترضهم في الفيافي

خرج أب وابنه في نزهة بعيدا عن صخب المدينة وهمومها ..سلك الاثنان واديا عميقا تحيط به جبال شاهقة ،،وأثناء سيرهما ..

الشيخ راكان بن فلاح آل حثلين من أشهر فرسان البادية , وأفعاله لم تكن لقبيلته وحدها بل فاخر بها جميع أبناء البادية ولا زلنا نحن نفاخر بها حتى الآن

اليوسفي أو اليوسف أفندي في (السعوديه و مصر) أو المندلينا أو مندرين (في المغرب العربي) فاكهة من الحمضيات تشبه البرتقال

تقول القصه أنه وقف البروفيسور أمام تلاميذه..ومعه بعض الوسائل التعليميه.. وعندما بدأ الدرس ودون أن يتكلم..

يروى أن عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام كان بصحبته رجل من اليهود وكان معهما (مع اليهودي) ثلاثة أرغفة من الخبز، ولما أرادا أن يتناولا

منذ زمن بعيد بعيد …كان هناك شجرة تفاح في غاية الضخامة…كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة يوميا…